الخميس، 30 ديسمبر 2021

سلسلة مقالات مصالحة علم اللاهوت والروحانية - التقليد الوسلي - دكتور ثروت ماهر - المقال التاسع - الجزء الأول - مارس 2021

 سلسلة مقالات

 مصالحة علم اللاهوت والروحانية

 

التقليد الوسلي (٤) الجزء الأول

 

الأساس المعجزي لحياة الإيمان المسيحي

التقليد الوسلي (4): الجزء الأول
الأساس المعجزي لحياة الإيمان المسيحي

مقال مارس 2021 - بقلم دكتور ثروت ماهر

 

المقال الشهري لدكتور ثروت ماهر في جريدة الطريق – عدد مارس 2021

 

لقراءة المقال كاملاً، اتبع اللينك:

http://www.eltareeq.com/tareeq2010/pg_editorpage_ID_r.aspx?ColID=t&ArID=2117 

سلسلة مقالات مصالحة علم اللاهوت والروحانية - التقليد الوسلي - دكتور ثروت ماهر - المقال الثامن - الجزء الثاني - فبراير 2021

سلسلة مقالات 

مصالحة علم اللاهوت والروحانية

 

التقليد الوسلي (٣) الجزء الثاني

 

النعمة البادئة والطاقات الإلهية المُمَكِنة

التقليد الوسلي (3): الجزء الثاني
النعمة البادئة والطاقات الإلهية المُمكنة

مقال فبراير 2021 - بقلم دكتور ثروت ماهر

 

المقال الشهري لدكتور ثروت ماهر في جريدة الطريق – 

عدد فبراير 2021

كلمات من المقال:

تبعًا لوسلي، فإن النعمة البادئة في العهد الجديد – بناءًا على تجسُد الكلمة – تظهر عاملة مع كل إنسان منذ تكونه في رحم أمه. فتجسد الكلمة قد وفر أساسًا وجوديًا لاستقبال طاقات النعمة البادئة المُحررة للإرادة بقدرٍ ما – وهذا إظهار عام للنعمة (كَانَ النُّورُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يُنِيرُ كُلَّ إِنْسَانٍ آتِيًا إِلَى الْعَالَمِ/ يو١: ١٠). فقد صار متاحًا لكل إنسان/للإنسانية مقدارًا من النعمة يكفي لتمكين الإنسان من اتخاذ القرار بإرادة حرة، أيًا كان القرار. وفي هذا السياق تظهر النعمة البادئة كمُعامِل إصلاح أنثروبولوجي جوهري (للإنسانية)، وهذا لائق جدًا بمقام نعمة ربنا يسوع المسيح الكلمة المتجسد.

لقراءة المقال كاملاً، اتبع اللينك:

http://www.eltareeq.com/tareeq2010/pg_editorpage_ID_r.aspx?ColID=t&ArID=2113


الخميس، 4 فبراير 2021

سلسلة مقالات مصالحة علم اللاهوت والروحانية - التقليد الوسلي - دكتور ثروت ماهر - المقال الثامن - الجزء الأول - يناير 2021


سلسلة مُصَالحة علم اللاهوت والرُوحَانِية

التقليد الوسلي (٣) – الجزء الأول

"النعمة البادئة"

ما بين الفساد الكلي وصلاحية الإرادة 

التقليد الوسلي (3): الجزء الأول
ما بين الفساد الكلي وصلاحية الإرادة

مقال يناير 2021 - بقلم دكتور ثروت ماهر


المقال الشهري لدكتور ثروت ماهر بجريدة الطريق - عدد يناير 2021

كلمات من المقال:

وبالنسبة لوسلي – مثله مثل أرمينيوس – لا يوجد أي تعارض بين الاعتقاد بالفساد الكلي للإنسان والاعتقاد بمسئولية الإنسان في الاختيار بإرادته الحرة. إذ يختفي التعارض تمامًا من خلال الاعتقاد بمبدأ النعمة البادئة – الذي غاب عن كالفن وتلميذه بيزا – والتي شرحها وسلي على أنها نعمة الله التي تتحرك للإنسان الخاطيء من بدء تكوينه لترد له رغم فساده – وبطريقةٍ معجزيةٍ كيانيةٍ فائقة للطبيعة في العهد الجديد– بعضًا من مَلكَاتهِ بشكلٍ جزئيٍ (خاصةً في دائرة الإرادة)، فتُمكِّن الإنسان من الاختيار سواء بالقبول أو الرفض من خلال هذا الاسترداد الجزئي/العربوني للإرادة الحرة، كما لو أن ترس الإرادة استرد بعضًا من صلاحيته بقوة النعمة البادئة ليتمكن من اتخاذ القرار بحرية. وهكذا تتجلى نعمة الله التي تبدأ دائمًا، وأمانته تجاه الإنسان الذي خلقه، وأيضًا مسئولية الإنسان في الاختيار رغم فساد طبيعته.

لقراءة المقال كاملاً؛ اتبع اللينك: http://www.eltareeq.com/tareeq2010/pg_editorpage_ID_r.aspx?ColID=t&ArID=2098


الأحد، 24 يناير 2021

نعبر للعام الجديد بالشكر! - عظة للدكتور ثروت ماهر

 

نعبر للعام الجديد بالشكر!

عظة جديدة للدكتور ثروت ماهر

عظات الاحتفال بالعام الجديد ٢٠٢١



ثلاث لاءات بالنعمة في عام ٢٠٢١ - عظة لدكتور ثروت ماهر

ثلاث لاءات بالنعمة في عام ٢٠٢١

عظة جديدة للدكتور ثروت ماهر

عظات الاحتفال بالعام الجديد ٢٠٢١



بدايات جديدة بالنعمة! عظة لدكتور ثروت ماهر

 

بدايات جديدة بالنعمة!

عظة جديدة للدكتور ثروت ماهر

عظات الاحتفال بالعام الجديد ٢٠٢١



سلسلة مقالات مصالحة علم اللاهوت والروحانية - التقليد الوسلي - دكتور ثروت ماهر - المقال السابع - ديسمبر 2020

 

 سلسلة مصالحة علم اللاهوت والرُوحَانِية

التقليد الوسلي (٢) –

ما بين نظريات المعرفة ويقظة الحواس الروحية

التقليد الوسلي (2): ما بين نظريات المعرفة ويقظة الحواس الروحية
مقال ديسمبر 2020 - بقلم دكتور ثروت ماهر

المقال الشهري لدكتور ثروت ماهر في جريد الطريق والحق، ضمن سلسلة مقالات "مصالحة علم اللاهوت والروحانية" - عدد شهر ديسمبر 2020، يأتي مقال هذا الشهر تحت عنوان: "التقليد الوسلي (2): ما بين نظريات المعرفة ويقظة الحواس الروحية".

كلمات من المقال:

ويبدأ وسلي بإيضاح أن المعرفة اللاهوتية لا يمكن أن تُبنى على الحواس الخمسة وإدركاتها الحسية، لكنها كنوع من المعرفة التي يقتنيها العقل الإنساني بإعمال مدخلات تصل إليه – وهي نوعٌ رفيعٌ – تحتاج حتمًا إلى مصادر لهذه المدخلات، وهذه المصادر لا يمكن أن تكون الحواس الخمسة! وهنا تظهر مركزية "استعادة ويقظة الحواس الروحية" في المنظومة اللاهوتية الوسلية! فوسلي يرى أنه في التجديد يبدأ استرداد الصورة الأولى للإنسان (Restoration of the First Image)، وهذا الاسترداد أول ما يُستعاد فيه هو الحواس الروحية. فاختبار التجديد يحمل يقظة حياة للحواس الروحية التي فُقدت في السقوط، وإذ تُستعاد الحواس الروحية بما تشمله من تذوقٍ (ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب/ مز ٣٤: ٨)، ورؤيةٍ (بعد قليل لا تبصرونني، ثم بعد قليل أيضًا ترونني/ يو ١٦: ١٦)، ومعاينةٍ (طوبى للأنقياء القلب، لأنهم يعاينون الله/ مت ٥: ٨)، وغيرها، يستعاد معها استقبال كيان الإنسان (شاملاً عقله) للمفردات التي يُمكن تشغيلها للحصول على المعرفة الروحية. فمن خلال عمل الروح القدس في إيقاظ الحواس الروحية، يدخل الإنسان المُجَدد إلى واقعية خبرة الشركة الإلهية، ومن ثَم بداية المعرفة الحقيقية. مثلهُ مثل لوك – كلٌ في تخصصه – يقف وسلي مُعلِنًا عدم كفاية عقل الإنسان ليكون مصدرًا أوحدًا للمعرفة! فالإنسان كائنٌ في الطبيعي لا يمكن أن تتكمل معرفته من دون خبرات خارجية، فكم بالحري احتياجه للخبرة/ للاختبار/ للتذوق لتتكمل معرفته الروحية! وهكذا تظهر الخبرة الروحية في المنظومة الوسلية كأحد الأعمدة الجوهرية لصياغة الفكر اللاهوتي وللشهادة لأصالة المعرفة الروحية. 

لقراءة المقال كاملاً؛ اتبع الرابط الآتي:

http://www.eltareeq.com/tareeq2010/pg_editorpage_ID_r.aspx?ColID=t&ArID=2096

سلسلة مقالات مصالحة علم اللاهوت والروحانية - التقليد الوسلي - دكتور ثروت ماهر - المقال السادس - نوفمبر 2020

سلسلة مقالات مُصالحة علم اللاهوت والرُوحَانِية

التقليد الوسلي (١) – 

ما بين أكسفورد وبرية شيهيت!

التقليد الوسلي (1): ما بين أكسفورد وبرية شيهيت
مقال نوفمبر 2020 - بقلم الدكتور ثروت ماهر

المقال الشهري لدكتور ثروت ماهر في جريد الطريق والحق، ضمن سلسلة مقالات "مصالحة علم اللاهوت والروحانية" - عدد شهر نوفمبر 2020، يأتي مقال هذا الشهر تحت عنوان: "التقليد الوسلي: ما بين أكسفورد وبرية شيهيت".

كلمات من المقال:

 وبإلقاء نظرة فاحصة على عظات مقاريوس بما تحتويه من تعاليم عن حياة الكمال المسيحي، ووضعها جنبًا إلى جنبٍ مع تعاليم وسلي واقتباساته من مقاريوس، خاصةً بعد اختبار تجديده، يكتشف الباحث عمق التقارب بين فكر مقاريوس واللاهوت الوسلي! ويبقى انجذاب وسلي لكتابات مقاريوس، واستخداماته المتعددة لها، كشاهد على التلاقي بين الأكاديمية الآتية من عصر التنوير في أكسفورد مع الروحانية السرائرية الآتية من قلب صحراء مصر الغربية حيث برية شيهيت، تلاقيًا أعطى للتقليد الوسلي أحد مصادره التي شكلت مكانته المتفردة في عالم المصالحة بين علم اللاهوت والروحانية، والتي من النادر تكرارها في التاريخ من دونِ قطع نفس المسافة التنويرية/ الروحية التي قطعها وسلي في رحلته الفكرية بين أكسفورد وبرية شيهيت!


لقراءة المقال كاملاً: اتبع الرابط إلى الجريدة:

http://www.eltareeq.com/tareeq2010/pg_editorpage_ID_r.aspx?ColID=t&ArID=2083

زواج في عدن!

 

زواج في عدن!

عظة جديدة للدكتور ثروت ماهر

العظة الأولى من سلسلة القيادة الإلهية – 

اجتماع الأربعاء ١٣ يناير ٢٠٢١