صداقة تُغير الوجه
والحياة
الحديد بالحديد يُحَدَّد، والإنسان يُحدِّد وجه (طلعة) صاحبه (أم٢٧: ١٧)..
دعانا الرب لنكون أصدقاءه المقربيين، عندما أدخل مع الرب في علاقة صداقة حقيقية،
حضور الرب يحدِّد وجهي، أي أن صداقتي مع الرب تُشكِل شخصيتي ووجهي وطلعتي.. وجهي يُحدَّد
بوجه الرب... من خلال الروح والحق (عمل الروح القدس وكلمة الله)، أعرف سمات شخصية يسوع
صديقي، وأعرف الصورة التي أتغير لها من خلال صداقتي مع صديقي الحميم يسوع.. من سمات
شخصية الرب التي تسمع عنها في هذه العظة: (١) الاتساق مع الذات (٢) إنشغاله بالحياة
وليس القوانين (٣) محبته للطبيعة (الزروع والجبال..إلخ)...
نصلي أن تمتليء بالحياة أثناء استماعك لهذه العظة الممسوحة بالروح..
نصلي أن تمتليء بالحياة أثناء استماعك لهذه العظة الممسوحة بالروح..